عنـــــــدما تلاقـــــــــــت العيــــــــــــــون
وبـــــــــــدءت الاهــــــــــــداب بالتحيه
تكلمــــــــت النظـــــــرات
اخرجـــــــت المكنــــــون ما في القلــــــــب
وبعـــــــد طــــــــول انتظــــــــــار والصمــــــــت
كان الحـــــــــــوار من العيـــــــــــون اجمـــــــل حــــــوار
كلمــــــات صامتــــــــــــه لكنــــــها معبـــــــــــــره
فــــي كـــــــــــل نظــــــــــره حكــــايــــــــــــــه
النظـــــــــــــــره الأولـــــــــــــــــــــــــى :
ســــــــهــــــــــام من العيـــــــــــــون
تتخطــــــــــــــى الحواجـــــــــــــز لتدخــــــــــل القلــــــــــب دون استـــــــئذان
النظـــــــــــــــــــــــره الثانيــــــــــــــــــــــــــــــــه :
ابتسامــــــــــــه صافيـــــــــــه ونظـــــــــره معبــــــــــــــره
تحمـــــــــــل اعــــــــــذب الكلمــــــــــــــــــــات تجملهـــــــــــا حــــــــروف
صامــــــــته لكنها غاليـــــــــــــــــــــــه
النظــــــــــــره الثـــــــــــــــــــــــــــــالثـــــــــــــه :
نظـــــــــــره خجــــــــل وابتســــــــــامه رضـــــــــــى
النظـــــــــــــــــره الرابعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه :
مشاعـــــــــــــر بريئـــــــــــــه نقيـــــــــــــــــــــه
تعلــــــــن بان التوافــــــــــــق وقــــــــد تــــــــــم
بلغـــــــه العيــــــــــــــون وهذه اصـــــــدق لغـــــــــه
لا تعـــــــــــرف المصـــــــــــالــــــــح و لاالمجــــــامـــــــــلات
وطـــــــريق الكـــــــــــــذب فيـــــهــــا مســـــــــــــــدود
النظــــــــــــــــــــــــــره الخامســــــــــــــــــــــــــــــــه :
كهـــــــــــذا ولـــــــــــد الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب
بنظــــــــــــــــره وفـــــــــــــــي لحظــــــــــــــــــــــــــات
وســــــــــــاعــــــــــــات وايــــــــــــــام واشـــــــــــهــــــــر
مـــــــــــن حـــــــــــــوار العيــــــــــــــــــــــــــــــــــون
مــــــــا بيـــــــــــن مــــــــــن لا يملكـــــــــــــــــــــون
لغــــــــــــــه الكــــــــــــــلام والمخاطبـــــــــــــــــــــه
تتـــــــــــوج الحـــــــــــــــــب إلــــى عــــــرش السعــــــــاده
وبـــــــــــدءت الاهــــــــــــداب بالتحيه
تكلمــــــــت النظـــــــرات
اخرجـــــــت المكنــــــون ما في القلــــــــب
وبعـــــــد طــــــــول انتظــــــــــار والصمــــــــت
كان الحـــــــــــوار من العيـــــــــــون اجمـــــــل حــــــوار
كلمــــــات صامتــــــــــــه لكنــــــها معبـــــــــــــره
فــــي كـــــــــــل نظــــــــــره حكــــايــــــــــــــه
النظـــــــــــــــره الأولـــــــــــــــــــــــــى :
ســــــــهــــــــــام من العيـــــــــــــون
تتخطــــــــــــــى الحواجـــــــــــــز لتدخــــــــــل القلــــــــــب دون استـــــــئذان
النظـــــــــــــــــــــــره الثانيــــــــــــــــــــــــــــــــه :
ابتسامــــــــــــه صافيـــــــــــه ونظـــــــــره معبــــــــــــــره
تحمـــــــــــل اعــــــــــذب الكلمــــــــــــــــــــات تجملهـــــــــــا حــــــــروف
صامــــــــته لكنها غاليـــــــــــــــــــــــه
النظــــــــــــره الثـــــــــــــــــــــــــــــالثـــــــــــــه :
نظـــــــــــره خجــــــــل وابتســــــــــامه رضـــــــــــى
النظـــــــــــــــــره الرابعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه :
مشاعـــــــــــــر بريئـــــــــــــه نقيـــــــــــــــــــــه
تعلــــــــن بان التوافــــــــــــق وقــــــــد تــــــــــم
بلغـــــــه العيــــــــــــــون وهذه اصـــــــدق لغـــــــــه
لا تعـــــــــــرف المصـــــــــــالــــــــح و لاالمجــــــامـــــــــلات
وطـــــــريق الكـــــــــــــذب فيـــــهــــا مســـــــــــــــدود
النظــــــــــــــــــــــــــره الخامســــــــــــــــــــــــــــــــه :
كهـــــــــــذا ولـــــــــــد الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب
بنظــــــــــــــــره وفـــــــــــــــي لحظــــــــــــــــــــــــــات
وســــــــــــاعــــــــــــات وايــــــــــــــام واشـــــــــــهــــــــر
مـــــــــــن حـــــــــــــوار العيــــــــــــــــــــــــــــــــــون
مــــــــا بيـــــــــــن مــــــــــن لا يملكـــــــــــــــــــــون
لغــــــــــــــه الكــــــــــــــلام والمخاطبـــــــــــــــــــــه
تتـــــــــــوج الحـــــــــــــــــب إلــــى عــــــرش السعــــــــاده